تدور أحداث القصة عن رجل يدعى مارك هاموند كان رجل عصابات سابق وتم سجنه لمدة خمس سنين وبعد ذلك ابتعد عن حياة العصابات وأخذ يهتم بطفله وامرأته ولكن أبى شارلي جولوسون ( رئيس عصابة المافيا في لندن) إلا أن يعيد مارك هاموند إلى حياة العصابات والدمار فقام بإرسال مجموعة من أفراده لخطف طفله وعندما ذهبوا إلى بيت مارك هاموند انتظروا إلى أن خرجت امرأته وبصحبتها ابنها فقاموا بالانقضاض عليهما وحاولوا خطف الطفل ولكن المرأة أبدت مقاومة فلم يجدوا حل إلا قتلها وخطف الطفل وبالفعل فعلوا ذلك وذهبوا به إلى السيارة الخاصة بهم وفي تلك الأثناء كان مارك هاموند في بيته وعندما سمع ضجة في الخارج هب لمعرفة مصدر الصوت وعندما خرج ورأى المنظر الذي يقشعر له البدن فزوجته صريعة في دمائها من جهة وطفله في أيد الخاطفين من جهة أخرى ومن هنا يبدأ دورك حيث سوف تقوم بملاحقة سيارة الخاطفين.
وبعد ذلك يشترط عليه رئيس عصابة المافيا في لندن(شارلي جولوسون) إذا أراد إعادة طفله أن يذعن لأوامرهم والعودة إلى حياة العصابات أو القضاء على طفله الوحيد وبالطبع وافق مارك على العودة إلى حياة العصابات والدمار في سبيل إعادة طفله الوحيد إليه.